في المغرب، وهو أحد البلدان المهمة في شمال أفريقيا، يعتبر قطاع المجوهرات متطورًا للغاية. ففي هذا البلد الذي تعود أصوله التاريخية إلى عصور خلت، يعكس صانعو المجوهرات تراكمهم الثقافي في الإنتاج. تزين كل من المنتجات التقليدية والحديثة واجهات عرض صائغي المجوهرات. قدم حكيم شعيب، رئيس جمعية تجار المجوهرات في طنجة، أحدث المعلومات عن قطاع المجوهرات. ثناء السيد شعيب على زردوز حكيم شعيب، رئيس جمعية تجار المجوهرات في طنجة أود أن أرحب بالسيد حسين والسيد يوسف، ممثلي شركة كويوم هابر. لقد جاءا بمنتج جديد. إنهم يفهمون هيكل واحتياجات سوقنا المغربية. لقد عقدنا اجتماعات خاصة معهم لمدة 3 أيام. كانت اجتماعاتنا مثمرة للغاية. لقد رأينا أن الجهاز الذي قاموا بتطويره سيحقق جودة عالية في مواجهة العقبات التي تواجهنا في البيع بالجملة والتجزئة والإنتاج. وقد وعدونا بأنهم سيبذلون قصارى جهدهم لمنحنا أسعارًا مناسبة. نتمنى لهم النجاح. نحن مستعدون للقيام بكل ما يمكننا القيام به. ''لدينا أيضاً منتجات محلية وتقليدية'' حكيم شعيب، رئيس جمعية تجار المجوهرات في طنجة يمكننا اعتبار إنتاج المجوهرات في المغرب على 3 مراحل. لدينا المنتجات التقليدية والمحلية التي ينفرد بها المغرب، وهي تراثنا القديم من حيث الحرفية والصناعة اليدوية. ولدينا أيضاً المجوهرات المنتجة بتقنيات حديثة. هناك 3 أنواع من مجموعات المنتجات في المغرب. المنتجات المصنوعة يدوياً والتقليدية والعصرية. تصنع طنجة وتطوان هذا النوع من المنتجات الفريدة من نوعها. فاس والدار البيضاء أقدم وأكبر المدن في إنتاج الذهب وتيزنيت في إنتاج الفضة.
